استعد للإجازات الجديدة مع جدول التعليم السعودي المعدل لعام 1446!

استعد للإجازات الجديدة مع جدول التعليم السعودي المعدل لعام 1446!

أعلنت وزارة التعليم السعودية بفخر عن الجدول الدراسي الجديد للعام 1446هـ، وذلك بعد إجراء تعديلات هامة على التقويم الدراسي. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الوزارة لتطوير النظام التعليمي وتحقيق التوازن بين الفصول الدراسية وفترات الإجازات. ويعكس هذا التعديل استجابة للمستجدات في العملية التعليمية وتماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.

التعليم السعودي يكشف جدول

التعليم السعودي يكشف جدول

  • يتضمن الجدول الدراسي المعدل للعام 1446 توزيعًا دقيقًا للفصول الدراسية الثلاثة، مع الحفاظ على عدد أيام الدراسة المطلوبة وتوزيع الإجازات بشكل متوازن.
  • تم تحديد مواعيد بداية ونهاية كل فصل دراسي بما يضمن فترات راحة مناسبة للطلاب والمعلمين.
  • يشمل التقويم المعدل تواريخ بداية الدراسة والإجازات الرسمية مثل إجازة منتصف الفصل وإجازة نهاية الأسبوع المطولة والعطل الوطنية.

بداية العام الدراسي ومدة الفصول

  • ينطلق العام الدراسي 1446 في بداية شهر محرم وفق التقويم الهجري، ويستمر كل فصل دراسي لمدة تقارب 13 أسبوعًا.
  • يتبع كل فصل إجازة قصيرة قبل الانتقال إلى الفصل التالي، مما يعزز من تركيز الطلاب واستعدادهم الذهني.
  • كما يخصص في كل فصل عدد محدد من الأيام لإجراء الاختبارات التحصيلية والتقييمات النهائية.

الإجازات الرسمية والمطولة

  • تضمن الجدول الدراسي المعدل إدراج إجازات نهاية الأسبوع المطولة بشكل منظم ضمن كل فصل دراسي.
  • كما تم الحفاظ على الإجازات الرسمية مثل اليوم الوطني وإجازة يوم التأسيس وإجازة عيد الفطر وعيد الأضحى.
  • تساهم هذه الإجازات في تعزيز التوازن النفسي للطلاب والكادر التعليمي، مما يوفر أجواء مريحة لاستئناف الدراسة بنشاط وحيوية.

تأثير التعديل على العملية التعليمية

  • تهدف وزارة التعليم من خلال هذا التعديل إلى رفع كفاءة النظام التعليمي وتحقيق جودة أعلى في المخرجات التعليمية.
  • يساعد توزيع الفصول والإجازات في تقليل الضغط الدراسي وتوزيع الجهد على مدار العام، مما يعود بالنفع على الطلاب.
  • كما يتيح التقويم المعدل للمعلمين فرصًا أكبر لتقديم الأنشطة التعليمية والتدريبية وتعزيز المهارات لدى الطلاب.
  • يمثل جدول 1446 بعد تعديل التقويم خطوة مهمة نحو تطوير التعليم في المملكة، ويعكس حرص وزارة التعليم على الاستجابة لاحتياجات الميدان التربوي وتحقيق أفضل بيئة تعليمية ممكنة.