
تحدث الشيف أنطوان عن تجربته في العراق، حيث تم توقيفه والتحقيق معه، وتعرضه للضرب.
وروى الشيف أنطوان أنه كان في زيارة للعراق بالطائرة، ثم انتقل إلى سوريا بالسيارة، وعاد مرة أخرى إلى بغداد بنفس الوسيلة. هذه التنقلات جعلت المخابرات العراقية تظن أنه يعمل لصالح المخابرات السورية، على الرغم من أنه لم يكن معروفًا في ذلك الوقت.
قال: “جلسنا نشرب فنجان شاي، وفجأة وجدنا أنفسنا في التحقيق مع بعض الضغوط، لكن في النهاية تم تبرئتنا”.
وأضاف: “كان لديهم خوف من أنني كنت أنقل أخبارًا من البعث العراقي إلى البعث السوري”. (رصد )
شارك
تعليقات