نص “اللغة العربية تنعى حظها” للصف الثاني الإعدادي، جزء من الوحدة الثالثة في مادة اللغة العربية، كتبه الشاعر حافظ إبراهيم، ويتناول عتاب اللغة لأهلها.
نص اللغة العربية تنعى حظها للصف الثاني الإعدادي
النص يتضمن الأبيات التالية:
- رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي.. وناديت قومي فاحتسبت حياتي
- رموني بعقم في الشباب وليتني.. عقمت فلم أجزع لقول عداتي
- أنا البحر في أحشائه الدر كامنَ .. فهل ساءلوا الغواص عن صدفاتي
- أرى لرجال الغرب عزا ومنعةً.. وكم عز أقوام بعز لغات
- أرى كل يوم بالجرائد مزلقًا.. من القبر يدنيني بغير أناة
- إلى معشر الكتاب والجمع حافلَ.. بسطت رجائي بعد بسط شكاتي
- فإما حياة تبعث الميت في البلى.. وتنبت في تلك الرموس رفاتي
- وإما ممات لا قيامة بعــده.. ممات لعمري لم يقس بممات
أسئلة على نص اللغة العربية تنعي حظها للصف الثاني الإعدادي
نستعرض الأسئلة التالية:
لمن هذا النص؟
- ينتمي النص للشاعر حافظ إبراهيم.
ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في النص؟
- العاطفة المسيطرة هي حب اللغة العربية والافتخار بها وعتاب أهلها.
حدد الفكرة الرئيسة للنص.
- الفكرة الرئيسية تتعلق بشكوى اللغة العربية من تقصير أهلها واستنجادها بهم لإعادة مكانتها.
بم اُتهمت اللغة العربية؟ وبم ردت على اتهامها؟
- اُتهمت بالضعف وعدم القدرة على التطور، وردت بأنها لغة عظيمة قوية وغنية بالألفاظ والمعاني.
ما سبب عزة الغرب وقوتهم في رأي اللغة العربية؟
- عزة الغرب وقوتهم تعود إلى اعتزازهم بلغتهم وتمسكهم بها.
مما تشكو اللغة العربية؟ ولماذا تشكو؟
- تشكو اللغة العربية من الأخطاء الكثيرة في الجرائد ووسائل الإعلام، لأنها تهدد بقاءها.
شرح نص اللغة العربية تنعي حظها للصف الثاني الإعدادي
يمكن الاطلاع على الشرح عبر “قناة مدرستنا” للمرحلة الإعدادية، من خلال الرابط التالي:
شارك
تعليقات