
قرر الشاب السعودي توفيق أبو زيد تحويل منزل جده الأثري إلى معلم تراثي وسياحي من خلال استوديو يعيد الزوار إلى 200 عام.
وقال الشاب خلال لقائه ببرنامج سيدتي: “البيت مسجل ضمن التراث، وعمره يتراوح بين 150 إلى 200 سنة، نحن نحاول تنفيذ أول استوديو تراثي بالمنطقة، بحيث يجمع بين الفن والتراث في مكان واحد.”
وتابع: “في البداية كان الزوار من جزيرة تاروت فقط، ولكن أصبح هناك إقبال من المنطقة الشرقية وباقي أجزاء المملكة والخليج العربي.”
شارك