
الجمعة 18 أبريل 2025 – الساعة التاسعة وست دقائق صباحًا
اليوم الجمعة هو موعد لمجموعة من المباريات الممتازة في مسابقات مختلفة على الصعيدين المحلي والدولي، بما يشمل مواجهات مثيرة ضمن الدوري السعودي والقطري. سيشارك عدد كبير من اللاعبين المصريين المحترفين في هذه اللقاءات المنتظرة بشغف، وعلى رأسهم مصطفى محمد وتريزيجيه وحمدي فتحي.
فيما يلي جدول بمواعيد مباريات اليوم عبر مختلف البطولات:
مباريات الدوري القطري:
– مباراة بين فريق الريان الذي يضم تريزيجيه وفريق قطر بقيادة أحمد عبد القادر ستنطلق عند تمام الخامسة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة.
– مواجهة مرتقبة تجمع السد والأهلي أيضًا تبدأ بنفس التوقيت.
– لقاء آخر يجمع الشمال بالوكرة حيث يلعب حمدي فتحي سيكون كذلك عند الساعة الخامسة والنصف مساءً بالتوقيت ذاته للقاهرة.
– وأيضاً سيلتقي أم صلال مع العربي خلال نفس الفترة الزمنية.
مباريات الدوري السعودي:
ستكون هناك عدة مواجهات بارزة:
1. الخلود ضد ضمك التي تنطلق بحلول السادسة وخمس دقائق مساءً وفق توقيت العاصمة المصرية القاهرة.
2. الأهلي سوف يتحدى الفيحاء وذلك بدءًا من الساعة السادسة وعشرين دقيقة بعد الظهر حسب توقيت مصر المحلية.
أما بالنسبة للدوري الفرنسي فسيشهد قمة كروية عندما يواجه نادي ستاد رين نظيره نانت والذي يمثل فيه اللاعب المتميز مصطفى محمد عنصراً أساسياً؛ هذا اللقاء سيتم عقده قرابة الثامنة وخمسٍ وأربعون دقيقة ليلاً بحسب الوقت الرسمي لمدينة القاهرة.
هناك اهتمام واضح بكيف يمكن للمواهب الكروية العربية أن تسجل حضورها البارز والمميز على مستوى الدوريات العالمية الأخرى مثل فرنسا وغيرها.
فقرة إضافية جديدة:
وبالإضافة إلى كل ذلك الحماس الرياضي المتواجد يوم الجمعة الجاري، فإن لهذه المنافسات أهمية خاصة لدى عشاق كرة القدم الذين ينتظرون بفارغ الصبر لحظة انطلاق صافرات البداية لدعم فرقهم وتشجيع لاعبيهم الأبطال سواء كانوا داخل الملاعب أو خلف شاشاتهم التلفزيون والاستمتاع بالمشاهد الرياضية الرائعة والجذابة والتي تزيد روح الانتماء والشجاعة والإصرار لتحقيق الأفضل دائمًا لكل الفرق المشاركة بلا استثناء مهما كانت الظروف والتحديات قائمة أمام الطريق نحو النجاح المنشود والكبير لجمهور الرياضة حول العالم أجمع وخصوصا الجمهور العريض بالساحة الشرق أوسط وشمالي إفريقيا مما يعزز العلاقات الثقافية والاجتماعية بشكل عميق ومؤثر للغاية لديهم جميعا كشكل مبدئي للتفاعل المثمر الإيجابي دوماً بينهم وبين باقي شعوب الأرض بكل مكان وزمان مؤكداً وجود رابطة قوية تربط البشرية كافة تحت مظلة واحدة متحدة باسم الثقافة العامة الحديثة والمتطورة المستدامة أيضاً بفضل التطورات التقنية الحالية والسريعة يوما بعد الآخر بدون توقف معتدل أبدا!