عودة مرتقبة للنجم المصري بفيلم استثنائي ومسلسل آسر يثير الدهشة

عودة مرتقبة للنجم المصري بفيلم استثنائي ومسلسل آسر يثير الدهشة

الخميس 17 أبريل، عام 2025 – الساعة الثانية والربع مساءً

كشف النجم السوري عن سبب انضمامه لمسلسل “آسر”، موضحًا أن النص كان له تأثير كبير عليه بسبب عمق القضايا الإنسانية التي يتناولها بطريقة متماسكة. وأعرب سامر في بيان صحفي عن سعادته بالعمل مع أسماء لامعة مثل باسل خياط وباميلا الكيك وخالد القيش، مشيدًا بجودة الإنتاج والأجواء المشجعة خلال فترة التصوير.

تصريحات خاصة من الفنان سامر المصري

وحول استعداداته لتقديم شخصية عزت كماشة المعقدة والمليئة بالتناقضات بين الألم والقسوة، قال إن دراسة الشخصية كانت مهمة شاقة تطلبت تكرار قراءة النص ومشاورات مستمرة مع المخرج وفريق الكتابة للتركيز على تفاصيل الحيوية والسلوكيات الظاهرة والخفية للشخصية بهدف إظهار الفروق الدقيقة وإيصال الإحساس الحقيقي للمشاهدين.
وبالنسبة لأبرز التحديات التي واجهها أثناء تصوير المسلسل الجديد “آسر”, أوضح أن تقديم الشر بأسلوب يلامس الجانب الإنساني للبطل يعد تحديًا حقيقيًا حيث حاول خلق تعادل دقيق بين العاطفة والصمت ليتمكن الجمهور من فهم دوافع الشخص رغم قساوتها. وأضاف: الرسالة الأساسية للعمل تتعلق بضعف العلاقات البشرية وكيف يمكن للخيانة تغيير مسارات حياة الأفراد بشكل مدمر ليس فقط للعلاقات بل للنفس أيضًا.

التوجه نحو الدراما العربية وتطوير الأعمال المستوردة

وفيما يتعلق برأي الفنّان حول الاقتباس وتعريب القصص الأجنبية إلى أعمال درامية عربية, أكد أنه لا يعارض هذا الاتجاه طالما يتم بحرفنة ويحافظ على الطابع الثقافي المحلي وخصوصيتنا الاجتماعية.
وافصح سامر بنبرة اعتزاز ممتدحه فريق العمل قائلاً :
‘باسل فنان مبدع ، بينما تتمتع باميلا بطاقة مذهلة ,وخالد هو صديق قديم ..وأن هذه الروح الايجابية انعكست علي أدائنا جميعاً’.

خطط مستقبلية جديدة للفنان المعروف:


‘وكشف كذلك المخطط لدخوله السينمائي المقبل والذي سيكون بمثابة مفاجأة لجمهوره العربي دون الخوض كثيراً بتفاصيل المشروع المنتظر.

منذ بدء عرض مسلسل آسر عبر منصة شاهد VIP أحرز نجاح باهر وقد حصل إعجاب واسع واستقبال إيجابي ملحوظ ضمن صفوف الجماهير المتابعة لهذا النوع الفني . علماً بأنه مقتبس أصله التركي الشهير “إيزل” تحت إشراف كاتب النسخة المطورة عربيا رغداء الشعرانى ويشارك فى بطولتِهِ كلٌ مِنْ (عبَّاسو نُوري) بالإضافة إلي نخبة أخرى شهدتها الساحة الفنية مؤخراً .

نهاية الأحداث تدورحول فكرة الانتقام بعد محاولتى الاصلاح والتغيير التى يقوم بها البطل الرئيسي عقب تجارب مريرة جراء خداع اصدقاء مقربين وعلاقة حب انتهكت ثقته فيهُم؛ لكنّه لم يستلم وقَد عادَ ثانية بروحية مختلفة تمامّا وهويّة مجهولة بغرض تسوية الحساب القديم}

/**
* فقرة إضافية
*/

المزيد للتطلع إليه!


أخيرَا يشير الخبراء بأن صناعة عمل يقدم تجربة مثقلة بعناصر التشويق والإبداع والتي تُحقِّق تكامل ما بيّن قصة مُحبكَة وتصميم بصري بارع يُعد طموحات كبيرة لدى جمهور الشرق الأوسط عامة ؛ لذا فإن مؤلفى المُحتوى العرب بدأوا يأملون باستمرار رواج هكذا نوعٍ ادبى يجمع ثنائية الجذب والثبات داخِل ذاكرة مشاهديهم علی مدار عدة أعوام محتملة حتیٰ …