دخول طالع المؤخر في السماء وتأثيره على الفصول الزراعية والطقس

دخول طالع المؤخر في السماء وتأثيره على الفصول الزراعية والطقس

أكد خبير الطقس والمناخ، الدكتور عبدالله المسند، أن طالع “المؤخر” أو “الذراعين” يدخل في السماء، وهو طالع يتكون من نجمين ساطعين ينتميان إلى كوكبة الفرس الأعظم (Pegasus).

يمتد هذا الطالع لمدة 13 يوماً، ويعتبر من النجوم اليمانية التي تُستخدم في تحديد الفصول الزراعية والتغيرات المناخية. تُعرف كوكبة الفرس الأعظم، وهي واحدة من الكوكبات البارزة في السماء الشمالية، بشكلها الذي يشبه الحصان المجنح. تحتوي هذه الكوكبة على عدد من النجوم، من بينها النجمين اللذين يشكلان طالع “المؤخر”، والمعروفين أيضاً باسم “الذراعين”.

يُستخدم طالع “المؤخر” كعلامة لبدء موسم الصيف، ويعتمد عليه الفلاحون لتحديد أوقات الزراعة والري. كما يُعتقد أن دخوله يرافقه تغييرات في الطقس، حيث تبدأ درجات الحرارة بالارتفاع بشكل تدريجي.

يجدر بالذكر أن هذا الطالع يستمر لمدة 13 يوماً، ويعتبر من النجوم اليمانية المهمة في تحديد الفصول الزراعية والمناخية.