“حرب علي الحدود المصرية” أخر توقعات ليلي عبد اللطيف 2024 كوارث طبيعية تُدمر الدول العربية

بين قِيل وقال، يبحث الملايين حول العالم عن أقوال خبيرة التوقعات المصرية اللبانية ليلي عبدالطيف، والتي تمكن من أن تُسيطر علي الساحة لاعلامية ومحركات البحث في الفترة الأخيرة، بفضل توقعتها التي تُصيب في الكثير من الأحيان، ولم يقتصر مُتابعة توقعات ليلي عبداللطيف علي الشعوب أو الشباب فقط، بل أصبح يُتابع العديد من رؤساء الدول وكِبارها، والفضل في هذا يعود الي تدخل توقعتها في جميع الجوانب الحياتية التي تُحاوط الانسان بين فن وسياسة وحروب، وبين اقتصاد والرياضة بالإضافة ال الظواهر الطبيعية، كما أنها أبدت مهاراتها وبراعتها التوقعية في عالم الأبراج والفلك، وفي هذا الصدد نُقدم للباحثين أخر توقعات ليلي عبد اللطيف 2024.

أخر توقعات ليلي عبد اللطيف 2024

في الفترة الأخيرة لاقت ليلي عبداللطيف هجوم كبير من الكثير من المُشاهدين فمنهم من رأها مُنجمة، ومنهم من يري صدق توقعتها مُجرد صُدف، ولكنها دافعت عن نفسها مُوضحة بأنها ليست مُنجمة، هي مُجرد عالمة فك وخبيرة في التوقعات، موضحة أن التوقع من الممكن أن يحدث أو لا يحدث، ولكنها أكدت علي مهارتها في التوقع والتي تمتلكها منذ أن كانت طفلة، وقد أصدمت عالة الفلك الجميع بسبب توقعتها الأخيرة والتي أثارة القلق والخوف في نفوس الكثير بمُختلف الدول العربية والغير عربية.

أهم توقعات ليلي عبداللطيف الأخيرة لهذا العام 2024

توقعت ليلي عبداللطيف في أخر لقاء تلفزيوني لها عبربرنامج الحكاية مع عمرو أديب مقتل أحد أهم الشخصيات القيادية في الدول العربية، ومنذ أن تم مقتل الزعيم الفلسطيني ” يحي السنوار” وأصبح الجميع يخشي تحقق باقي التوقعات التي أعلنت عنها، والتي من بينها:-

• كارثة طبيعية دون أي تدخل بشري تضرب الأراضي اللبنانية، مُحددة نوع تلك الكارثة، وهو زلزل قوي يتخطي الـ10 ريختر، وقد أضافت أن هذا الزلزال سيؤدي الي خسائر فادحة للدولة.
• ولم تنتهي عند ذلك؛ بل أضافت أن مجموعة من الدول العربية المُطلة علي البحر ستشهد كارثة طبيعية كبيرة، ستؤدي الي تدمير السواحل، ولكنها لم تُحدد تلك الدول، ولم تصمت، عند ذلك أضافت الدول العربية ستشهد خلال الفترة القادمة سقوط جسم ناري من السماء يُؤدي الي اشتعال بالسواحل.
• أما في التوقع الأخير لـ ليلي عبدالطيف والتي ذكرت فيها الدول، هو نشوب حرب علي الحدود المصرية، مع الكيان الصهيوني ” إسرائيل” هذا الأمر بالكاد مُفزع لدي الكثير، ولكننا يجب أن نتذكر أنه مُجرد توقع وليس خب، فهو من الممكن أن يحتمل الكذ، وليس بشرط المصداقية.